مدونتي بين أيديكم .. فأهلاً وسهلاً ومرحباً بكم

لاتحكم على الكتاب من غلافه don't judge a book by its cover



السبت، 15 أكتوبر 2011

في هذه الأيام أرغب بــ

أرغب بأن أسافر .. إلى أي مكان
وإلى أية وجهة في العالم
لي رغبةٌ كبيرة في السفر في هذه اللحظات ..
أود أن أبتعد .. أود أن أستكشف
أود أن أذهب الى حيث لا أعلم
فقط أود أن أسافر خارج حدود الإمارات
فقط أرغب بأن أبتعد قليلاً عنها وأن أغير من  الأجواء
شوقي للسفر كبير ولكن لا لوجهة محددة
أرغب في الذهاب الى تلك الطرقات وأن أمشي في تلك الأحياء  
وأن أتذوق طعاماً مختلفاً وأرتشف شراباً عجيباً
وأرتدي زياً وطنياً
وأتجول وأتعرف على أماكنها السياحية
ما هي وجهتي و أي المكان أرغب به
أهي الدولة التي أحلم بالذهاب اليها ؟
أم أي مكان .. فقط في سبيل الخروج من الحدود
أن أسافر هو حلمي في هذه الأيام




الجمعه
14-10-2011
6:00pm

ملاحظة : سيتم تغيير عنوان رابط المدونة إلى www.maithaaals.blogspot.com/ ابتداءً من يوم الأثنين 

الجمعة، 7 أكتوبر 2011

لا شيء محدد



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ها أنا هنا مجدداً ولكن لا لموضوع معين .. فقط رغبت في الكتابة
فآخر ما كتبت " في الكتابة أتنفس التنفس الحقيقي وأستنشق الأوكسجين النقي .. ميثاء "
شعور جميل هو عندما نكتب ونفرغ ما في قلوبنا .. ألا توافقونني الرأي ؟؟

كما ذكرت لن أن أتحدث عن أمر معين

* النقطة الأولى والتي أود أن أتحدث عنها وهي :
أشكر جميع من يتابع مدونتي و الدعم الجميل من قبلكم .. هناك أشخاص يتابعون المدونة بصمت ..  أشكرهم كثيراً على المتابعه
وهناك أشخاص يتابعون ولكن يتركوا بصمتهم هنا في المدونة فكم أشكرهم على تواجدهم الجميل
.
.

يقال دائماً (( ليديز فيرست )) ladies first
ولكن هذه المرة  سأغير القاعدة و سأبدأ بشكر أخي خالد على تواجده الرائع وعلى كلماته التي تحفزني وتجعلني أقدم المزيد
وأتقدم بالشكر لأختي العزيزة ريم .. التي توجهني وتنصحني دائماً وهي من يشاهد تدويناتي قبل أن أضعها شكراً أختااه
وكما وأشكر صديقة الثانوية وأختي التي لم تلدها أمي وهي خلود الفلاسي على حديثها معي وجهاً لوجه والتحدث عن مدونتي وكم أخجل من كلامها .. عزيزتي خلود شكراً لكِ

* أما ثانياً .. الدراسة
من يتوقع بأني أصبحت في سنتي الدراسية الأخيرة :p  ههه الجميع يقول " الحين انتي ثانوية عامة !! " هه
بإذن الله سأحقق أحلامي وستكون سنة جميلة وستكون أيامي رائعة بإذن الله
" سأتحدى كل الصعاب .. وسأجتاز العقبات .. وسأحصل على كل ما أريد بإذن الله .. ميثاء  "
بدأنا في الأسبوع الفائت اختبارات المرة الاولى وسأجتهد أكثر وأكثر حتى أظمن الحصول على درجات أعلى



* الكتابة
في بعض الأحيان أكتب ولكن لم أكمل معظم ما كتبت .. او الكلمات ليست في مكانها الصحيح
على العموم سأرى إن كنت سأضع شيءٌ مما كتبت

* اليوم الجمعه
قمت بكثير من الأمور في هذا اليوم فما بين الدراسة وقراءة القرآن وقمت بمتابعة بعض من المدونات وقمت أسترجع ذكريات معرض الكتاب وكم اود أن اقتني المزيد من الكتب ^_^ .. قمت باستكمال قراءة كتاب (( كوني مختلفة )) وتبقى لي فصل وسأنتهي من الكتاب بإذن الله
اليوم تابعت مباراة النصر وعجمان من باب التغيير ولكن شعرت بأني لم أركز كثيراً على المباراة
لأنني كنت أقوم بعدة أعمال في وقت واحد " متابعة المباراة + اقرأ مدونة من المدونات +  أراجع دروسي + تويتر + فيس بوك " إذاً كيف سأركز على المباراة ههه
حالتي غريبة جداً هه

وها أنا الآن مستمتعة مع أهلي


لا تنسوا قراءة سورة الكهف


الجمعه
9:24PM
7-10-2011

السبت، 1 أكتوبر 2011

الإمارات في ذاكرة أبنائها


لم نعش في ذلك الزمن .. ولم نحس بذلك العصر
أغلبنا وُلد في أواخر القرن الماضي ولم نعلم ماذا حدث في بداية ذلك القرن .. بالتحديد في دولة الإمارات
نسعد نحن بالحديث مع " شوابنا " وبقصصهم الشيقة عن الماضي
فنستغرب ونضحك من حكاياهم الجميلة
الإمارات في ذاكرة أبنائها من الكتب الجميلة والتي استمتعت كثيراً في قرائتها
يقع الكتاب في 306 صفحات ولكن لا نشعر بهذه الصفحات
لكل " شيبة " قصة خاصة
 من أي الامارات هو ؟ .. ومتى ولد ؟ .. وماذا فعل ؟
ومن أسس أول صحيفة وماذا أسماها
الى أين رحلوا ولماذا ؟؟
أللدراسة .. ام الحج .. او التجارة
ومن هم أصدقائه وهل تعّلم ؟
لكل " شيبة " عدة صفحات تجرنا هذه الصفحات الى الماضي البعيد لنعيش تلك  الأيام ونتخيل كيف كانت أيامهم صعبه هي أم مُيسرة وجميلة ؟
ربما لأنني أحب الماضي والقديم .. أحببت الكتاب كثيراً
وربما لأنني كنت محتاجة لجرعة كبيرة تتحدث عن الماضي فأحبتته

هذا الجزء الاول من الكتاب .. وإن كتب الله لي عمراً حتى موعد معرض الكتاب في الشارقة فبإذن الله سأشتري الجزء الثاني
ما يعيب الكتاب هو صغر الخط .. ولكن تناسيت هذا الأمر واستمتعت بمحتوى الكتاب


الكتاب : الإمارات في ذاكرة أبنائها .. الجزء الأول
الكاتب : عبدالله عبدالرحمن
عدد الصحفات : 306
الطبعات : الطبعة الثانية 1995
منشورات اتحاد كتاب وأدباء الإمارات